منزلها الصغير
كانَ حُبنا عفيفاً طاهراً، هو أشبه بالقصص التي يرويها الأدباء والشعراء، وكان يُمنّيني بأحلامٍ جميلة، ومستقبلٍ زاهر، ولبثنا حولاً كاملاً لا يرانا ا. . . لرائي إلا فرحي...
مؤلف: حمد الغيداني