الأعراف هي مصيرنا النهائي، هي وطننا الأبدي، فكلنا ذلك الانسان الرمادي الذي ستتساوى حسناته مع سيئاته. من منا لم يبتسم ويغضب؟ من منا لم يطعم فقيرا و. . . يأكل مال اليتي...
من حديقة فدك التي قسمت المسلمين بين مؤيد للسيدة فاطمة الزهراء ابنة الرسول صلوات ربي وسلامه عليه، ومؤيد لموقف الصديق منها. . . إلى المحرقة الأخدودية ف. . . ي نجران حيث...