وضاع عمري
بعدها جمدت حيث كنت وتاه فكري، واستسلمت للموقف، حتى أنني لم أطلب من "فطومة" أن تغادر، بل ركزت بصري على الباب الذي تحرك مقبضه نحو الفتح وبدأت الفجوة. . . التي بينه وبي...
مؤلف: عدنان باقر محمد الشخص