شجن
لم يجرؤ على النظر في عيني، بقي مطرقاً لفترة، ثم رفع رأسه فجأة : - بس شو اللي صار؟ وليش بتبكي ؟ قوليلي بصراحة صار معك إشي؟ ثم أجب: تعندت أن لا أجيب. . . ، أردت أن أعذب...
مؤلف: أنور حامد