رد قلبي-161
ما أروع الهروب من عتمة الحزن إلى شمس الفرح! من سجن الوحدة إلى فضاء الحرية! وهذا ما اختارته فكتوريا عندما تركت ذكريات حبها التعيسة وراءها ولجأت إلى. . . جمال الطبيعة....
مؤلف: No