رأس التمثال
إنها لحظات سقوط الدولة رسمياً وسقوط الوطن، حين هرب حماته عراة، وابتسم الخونة والعملاء بخبث وتشفي، بينما بكى محبوه بنواح غامض، لا يعرفون له تفسيراً. . . . نعم، هي أحدا...
مؤلف: حسن الفرطوسي