مُذ خلعت عنكِ لِفامَ اللازورد، ولاحَ الفردوسُ في العيون العِذَاب، ظننتني مُتلبَّساً بكِ، لُسْتُ منكِ الدَلَّ، وفاضت اللذة. لتكوينكِ وقعٌ. . . ولتصويرك تأثيرٌ جميل ككت...
مؤلف ياسر طه
ياسر طه