في الشرق كما في الغرب، أثبتت الفنون أنّها، بقدر ما هي مسرّة للعين، بلسمٌ للنفس أيضًا. ومع زيادة حاجتنا إلى واحة هدوء واسترخاء، في عالم اليوم. . . الغارق في موجة جارف...
في الشرق كما في الغرب، أثبتت الفنون أنّها، بقدر ما هي مسرّة للعين، بلسمٌ للنفس أيضًا. ومع زيادة حاجتنا إلى واحة هدوء واسترخاء، في عالم اليوم. . . الغارق في موجة جارف...