نهض اللقلق من كرسيه، عيناه مغمضتان ومنقاره مرفوع، ثم راح ينشد. وما زال الحمار أبو صابر حتى اليوم يحفظ ذلك المقطع من القصيدة. . . . Show....
مؤلف إسماعيل الصغير
إنّها قصّة كوكو، الذي هدمت الريح بيته، لأنه كان هشّاً، فيحزن، لكن رفاقه يمدّون إليه يد المساعدة، ويتعاونون لبناء بيت لن تستطيع الر. . . يح أن تهدّمه....
وقبل أن يرحل. أطلق الذئب أخر سهم مما في جعبته من الوعيد. . . ورددت جنبات الغابة صياحه: ستندم يا زامارا. . . ستندم. . . . Show....
إسماعيل الصغير