رقصنا، إلى حدّ لم يبق منها سواء، ترى ما الذي سوف أفعله البار أغلقه النادلون، الحديقة أغلقها الحرس الساهرون، الشوارع أغلقها الليل، حتى الدخان له وج. . . هة سوف يدخل ثق...
لم يقرأ احد الحزن العراقي جيدا، ولم يضع أحد يده على الجانب الإنساني لما خلفته الحروب، تلك التفاصيل الصغيرة، الكبيرة والكثيرة، التي انشغل عنها الآخ. . . رون بالديون وا...