"ركضت كل الطريق حتى وسط المقبرة. بوسعي رؤية المخرج، وبينما كنت أهدئ من روعي، دلف شخص عبر البوابة. أو بالأحرى، شيء ما. . كان يفوق قامتي مرتينـ وكان. . . أبيض مثل الثلج...
دخلنا الواحد بعد الآخر وراء رامي. و مع أن الخوف كان يلتهمنا فقد حاولنا الحفاظ على رباطة الجأش. كان الظلام يغطي المنزل. ذلك أن الوقت لا يزال باكرا. . . . لم نتمكن من ...