شوقى، وقد أحب بنيه كما أحبهم، جديرًا بأن يبروه كما بروه حيًّا وميتًا. إنهم ما زالوا إلى اليوم يتعقبون كل أثر من آثاره، دقيقًا كان أو جليلًا، قريبً. . . ا أو بعيدًا، ف...
مؤلف حسين شوقى
حسين شوقى