ثمانية عشر عاماً مرت على وفاة جبار الثوري، وفي يوم تشييع جنازته حضر جميع العراقيين إلا عاشور، وبلغ الحزن بالبعض حد البحران وأغمي على عدد منهم. أما. . . اليوم فلم يحض...
لا يمكن أن نفهم أسرار رواية (القلادة) لحميد العقابي* إن لم نتوقف عند جماليات ثلاث شخصيات محورية فيها. وهي: الشاب محمد من عائلة بني هاشم. ثم بهيجة. . . المغرمة به، وزو...