لقد طوقها بذراعيه السمر الحانيتين وأرسى رأسها المتعب من العشق على صدره وهمس بإذنها: أنت هدية الرحمن لي، وأنا الرداء الصوفي المخملي الذي أهداه الخا. . . لق إليك، فذابت...
مؤلف فاطمة ابراهيم
فاطمة ابراهيم