استقبل العبيد والإماء سجن الطيب ود العمدة إبراهيم بعين شديدة الكرم بالدمع، وقلب ضنين بالجلد، ونفس تأبى الثبات للمحنة، فأحداث الدنيا حين تلم بالناس. . . تفزعهم وتروعه...
مؤلف صلاح البشير
ديفيد هوي