كان مأمون الجزار أمام حانوته حين شاهد حسّون، نقيب آل شهوان، يطلق النار على أرحب، نقيب آل طعيم، فيُرديه. يلجأ إليه فتى مرتعبٌ فيؤويه ويحول دون. . . قتله، وهو لا يدري أ...
منذ أن عثر على عظامٍ محروقة في تلّ المكراب، والحظّ العاثر يرافق "مهدي"، إذ تتوالى عليه المصائب، كما يظنّ، لكنّ رئيس فريق التنقيب المصري له رأي آخر. . . ، ولهذا يستعين...