إذ يكفي قراءة العنوان لندرك أننا أمام حروف متممة لبعضها، وكل حرف منها يحمل نصف معنى والباقي يُترك للمتخيل البشري ليُحدد بقية المعنى، وإعطاء الأشيا. . . ء بعدها الحقيق...
مؤلف آمال هدازي
آمال هدازي