طرقت سلمى باب غرفة والديها عدة طرقات ولكن دون رد, فأدارت المزلاج وفتحت الباب لتجد والدتها نائمة بمفردها على السرير, فتدثرت تحت البطانية بجانبها وش. . . عرت بها جيهان ...
طرقت سلمى باب غرفة والديها عدة طرقات ولكن دون رد, فأدارت المزلاج وفتحت الباب لتجد والدتها نائمة بمفردها على السرير, فتدثرت تحت البطانية بجانبها وش. . . عرت بها جيهان ...