هذه القصة تحكي عن شخصيتين متناقضتين قارب بينهم القدر،
أحدهم يجد الحياة جحيم مستعر وآخر يؤمن أنها مسرحية راقصة ذات موسيقى صاخبة. في خفاء ما. . . … ستدرك جيداً انك اثق...
أيّ أن القلب لم يعد قادراً على السكات أكثر. هُنا حيثُ أوقعني القدر, وجعلني أدفن حكايتك سراً بداخلي …
تعاملني كما الواجب فقط, وليس كما يطمح. . . به القلب. . فأنا أحتا...