هذا العمل لا يُجابه الواقع ولا يهرب منه، لا يثور على أفكاره المتوارثة ولا يتعامل معها. إنّه يفضّل أن يهزأ به ويستفزّه. سفينةٌ نصفها غارق في البحر. . . تشكّل عمود الرّ...
بدأت أشعر أن روحي في خفة ريشة طائر, ثم شعرت بها ترتفع تاركة جسدي ملقى في مكانه على الأرض, وحين انفصلت عنه تمامًا, بدأت أتعرف على جسدي وأتفحص ملامح. . . ه, وألتقط خيط ...