ما وراء الطبيعة 39 : أسطورة التوءمين
كان الضباب الفسفوري الرقراق يتسلل كالدخان في فضاء الغرفة، منبعثًا من رأس (ناهد) ليلتف ببطء حول رأسي ورأس (إيجور)، ثم ينتهي ليحيط برأس (نجلاء). . و. . . نظرت مستغيثًا ...
مؤلف: أحمد خالد توفيق