الصيف الجميل
فجأة دفعته جينيا بقوّة، فتحت الباب، وهربت راكضة، ولم تقف إلا عند محطة الترام. ذهبت بعد العشاء إلى السينما؛ لكي تتحاشى التفكير بعصر ذلك اليوم، ولك. . . نها كلّما فكّر...
مؤلف: تشيزَره باڨيزه