لما تحطمت الجرة
أعتقد أنها فطنة إلى الحد الذي أحسّت باهتمامه بها منذ أول نظرة. غير أنه ما كان واثقاً من استجابتها. وبدا سلوكها محيراً له، فّسره بحسب مزاجه ودرجة ت. . . شوّشه ومخاوفه....
مؤلف: سعد رحيم