الغربة الثانية
أحسست بقلبي يكاد يفر من صدري وأنا أتابع خطوات الأم على الدرج في طريقها إلى الصالون حيث جلسنا!! لقد كانت سارة، أم نعيمة، لعوب القرية ودميتها، لها ج. . . مال أخاذ سلّط ...
مؤلف: عبد الله المعجل