العابر
كان يومًا عاديًا. تمامًا مثل تلك الأيام التي ينام المرء فيها فيستيقظ بالصباح، يمارس متعة الدهشة الأولى، لتعاوده الذاكرة سريعًا ملقيًا بنفسه في. . . خضم طقوس روتينية ...
مؤلف: محمد عبد الله