كأني أرى شيئا
هذي بلادك، فلتكن نهراً سماوياً، لعلك حين تجري، تقرأ الأشجار ظل حروفها، وتنام في عينيك أودية الأرق، من ذا يودع عالماً مغرورا بغروره وعذابه؟ من ذا ي. . . ودعني ولست أرى...
مؤلف: سامي القريني