غرفة السماء
ابتعلت دموعي استعداداً لملاقاتك. . نزعت من رجلي ما كنت أنتعل لأصعد دون جلبة توقظ النائمين، ولأبقى على سرية لقاءاتنا كما اعتدنا. . !على بعد خط. . . وات من باب غرفتنا، ...
مؤلف: ميس خالد العثمان