بألف لينة
ثمَّ يأتيني كلَّ يوم في النوم ليُخبرني ما كنت سأكونه وقد استلقى هانئاً داخل ألِفٍ لينة وثيرة فيما تصفعني ألِفٌ ممدودةٌ. . . كالسوط. في قصائده يلاعبُ أحمد ندا الحروف ...
مؤلف: أحمد ندا