aroojkh

Arooj Kh Kh من عند Akpınar Köyü, 58900 Akpınar Köyü/Kangal/Sivas, تركيا من عند Akpınar Köyü, 58900 Akpınar Köyü/Kangal/Sivas, تركيا

قارئ Arooj Kh Kh من عند Akpınar Köyü, 58900 Akpınar Köyü/Kangal/Sivas, تركيا

Arooj Kh Kh من عند Akpınar Köyü, 58900 Akpınar Köyü/Kangal/Sivas, تركيا

aroojkh

هذا واحد من أهم الكتب التي قرأتها على الإطلاق. بكلمات قليلة ، يعطي المرشد دليلًا لحياة ذات معنى. يحتاج المرء إلى "لماذا" للعيش ، بالإضافة إلى "كيف". تستحق أطباء بلا حدود إعادة قراءة كل بضع سنوات.

aroojkh

أنا مع راشيل. قراءة جيدة ولكن ليس الجودة.

aroojkh

كنت آمل أن يكون هذا أحد كتب الأطفال القديمة البهيجة التي يستمتع فيها الأخوة والأخوات بالحيوية في المناطق الريفية التي تكافح وتستمتع وتغلب على قوى سحرية غريبة. للأسف لا. فريق بطل شقيق / أخت ، جاك وجيل ، مملة كما يوحي أسمائهم. لا يحصل المرء على أي أثر لأي حياة على الإطلاق. الكتاب الكامل الذي يفعلونه طوال فترة طويلة هو خداعهم بالكامل من قبل الأشرار الأكثر سخونة إلى حد ما ، سام والساحرة. هناك بعض الدلالات المؤيدة للطبيعة المعادية للرأسمالية ، لكن خلاف ذلك ، فإن هذا الكتاب هو عبث.

aroojkh

نبذة النيل والفرات: "أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي جفت، ولم تعد عيونها تغذيها، فمات الزرع والضرع، ولم يعوض بغيرها، أم أن ماء الآباء سكن، ومات فيها الجراد (الزحاف) فتسمم ماؤها، وأمات الإنسان والحيوان مع موت الحياة فيها، ولم يعد هناك من يروي الزرع، فمات هو الآخر أيضاً..!!؟ أحيّة هي البئر في العراق، وعيونه وأرضه قادرة على صنع الحياة إذا حضر الإنسان وفق دوره فيها.. وحضر معه الراعي والسيف والراية!!؟". في هذه الرواية سرديات تدور حول ذاك الراعي وحضوره مع سيفه ورايته لإعادة الخصب والازدهار والنماء لأرض العراق، ولإعادة الكرامة والمنعة والإباء والعدالة لأبناء شعبه. فالرواية بهذا تتمة لما سرده الكاتب في "زبيبة والملك" و"القلعة الحصينة" وهي بقدر ما تحمل من رموز هي مثل حاضر من الأذهان، بقدر ما ترسم شخصيات لها حضورها الحالي على الساحة العراقية السياسية. فهي حافلة برموز حية، لا يزال بعض صناعها أحياء، وساحات حركتهم خالدة تنطق بتاريخها، وتستذكر أمجاده، حتى بدا سفرها على لسان راوٍ شهد وجودها، وأقام بناءها وعلاّه، وقدم لها ما لم تقدمه حقب الزمان المختلفة، فأعزها هيبة، وكرّمها تطوراً، لتصبح قلاع تحدٍّ تحكي صورة ولادة فارس، ليس ككل الفرسان، وولادة جيل ليس ككل الأجيال، تقدم الرواية جزءاً من حياة نجم سطع في فضاء العراق، حتى كاد، هو وحركة فعلة ومعاناته وحياته، أو هو هكذا، يرسم صورة مرحلة كاملة عن المعاناة، وحياة نضال شعب العراق. ولعل أهم ما يميز هذه الرواية، أنها تفصح بثقة عن شخصية كاتبها، كون أحداثها لم تكن نصباً من الماضي، أو رمزاً تاريخياً مجرداً، وإنما هي سيرة ناطقة لحياة شعب من خلال حياة فارس، تَعَفَّف منذ نعومة أظفاره عن التورط في اللامبالاة، وترك الوطن (يحترق)، فكانت حياته النذر الذي درأ الحريق المنتظر آنذاك.. أو أنها حالت دون استمرارية الحريق الذي كان سيحوّل الحياة رماداً لو استمر وكبت الهمة ومنعها من أن تنطلق. والرواية بهذا الوصف، لا تعتبّر عن ترميم مقصود لزمن محدد، وإنما هي هندسة فضاء زمني، يضاهي بآفاته مكامن النور في التاريخ التليد، كان فيه التنافس على التضحية درباً للفضيلة، وكان الاقتراب من الحقيقة والحق منطلقاً لتفعيل ما تختزنه النفس من طاقات وقابليات، حتى إذ ما لاحت أمام الفارس فرصة ليجد ذاته، اغتنمها، لكي يدافع عن حقه وحق شعبه وأمته في الحياة والحرية ضد كل من استفحل شرّه، وعجز عن بناء دربه، أو استكبر في رؤية ذاته. تتدافع أمام القارئ وهو يقرأ هذه الرواية مواقف كثيرة، حملت معها مرتسمات خصبة لبناء درامي متميز، صورت إلى حدّ النطق، ظروفاً مر بها الفارس، دون أن ينثني أمامها، أو يستسلم لشروطها القاسية، بل حولها إلى اندفاعات مبصرة متوالية، ليؤسس منها منافذ يطل منها على حياة شعبه وأمته. وقد حرص كاتب الرواية على أن لا يقع تغيير في شخوصها، أو مسرح بنائها. وكانت حدود الحوار تلتقي عند خطّ شروع واحد، تضيق فيه كل احتمالات النكوص، وتؤسس عنده كل نقاط الانطلاق، وعندها تتهتك الحجب، بعد أن يقدم الشعب قرابين الشهداء على مذابح الحرية. ومع كل بناء في معمار الرواية، يبدأ توازي القابليات لدى شخوصها، التي ما تلبث أن تتجمع وتنسق في شخصية ثرة، ماهرة في رؤيتها لمفتاح الخلاص، وجدوى الدفاع عن الفضيلة، والحنو الشديد عليها، ولكي يعمق الكاتب ذلك الشعور، تراه لم يدخر وسعا إلا ورسخها بإطار حكمة تلو حكمة، لتصبح فيما بعد قوانين بناء للشخصية التي لا تهاب المنايا، ولا تخشاها، بد أن يحصنها من هواجس التراجع والتخاذل، وكأن الكاتب يدعو القارئ ليكون جزءاً من شواطئ التاريخ وأعماقه، ليقبض بضميره ووجدانه على قوانينه، وليحقق ألفة بينه وبينها.. يمخر بها عباب الحياة.. يحصن نفسه عبرها، ويقدم الدليل على أن الموروث يمكن أن يكون محفزاً لبناء الأمل، لا احتوائه، أو صهره وتذويبه، لتتوارى الخشية من إفساد الآخرين له مهما بلغو من عتو. وقد جاء أسلوب الرواية، ومع كل الاندفاع الذي امتلكته روح الكاتب، بعيداً عن أسلوب الحماس الخطابي، الذي اعتادت عليه روايات من هذا النوع، مثلما ابتعد عن المفاضلة بين الذاتي والموضوعي. وبعد كل هذا، فإن القارئ أمام حالة كأنها سيرة تنطق باسم النضال، بعد أن نقّب كاتبها عن منابعه الأصيلة، وتفيأ بوهج الأمل.. إنها رسالة مفاضلة بين الحق والواجب، وبين الوجود والتضحية، وتلك هي روح الفضيلة، وتوأم النضال.