أين ظلي؟
حينَما أَذْهَبُ إِلى مَدْرَسَتي صَباحاً، تَكونُ الشَّمْسُ خَلْفي فَأَرى ظِلّي أَمامي. أَثْناءَ عَوْدَتي مِنَ المَدْرَسَةِ ظُهْرًا، يَص. . . يرُ ظِلِّي قَصيرًا جِدًا. ...
مؤلف: محمد جواد