أين أضعك؟
أُحِبُّكَ كَثيرًا وَأُريدُكَ أَنْ تَبْقى مَعي. لكِنْ، أَيْنَ بِإمْكاني أَنْ أَضَعَكَ؟ أَنْتَ أَكْبَرُ مِنْ أَنْ تَسَعَ في مَدينَتي، أَ. . . وْ في بَلَدي بِأَكْمَلِهِ....
مؤلف: فاطمة شرف الدين